|
. . ! !
عندما تكون لغة الشوق أكبر من التعبير .. لا يكون الوقت مناسب لتصفيف الكلام وترتيبهــ ..! وحينها فقط تكون خارج نطاق قلبكــ وعقلكــ ...! وداخل نطاق اقتناص الوقت والبحث عن الاكثر والاكثر .. هنا .. لا يكون لبعض الأسئلهــ إجابهــ !!! او ... لا يكون لها داعيــ ومبرر !!! لذا .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ ضيّعني بشهقة بكاك .. وجيب فيني ألـف عيـد .. ========================= إلا انت سولف لي عن أحوالك وخل عنك القصيد يعني وش اللي فـي غيابـك راح أقولـه وأكتبـه ؟ شعري .. على حطة يدك !! في غيبتك ما من جديد البيت من قبـل اكتبـهـ .. أفكـر إنـي أشطبـهـ !!! دامـك تعـرف إن الشعـر لا يقنعـك ولا يفـيـد إستوعب حضوري ! وهـو انسـآآهـ لا تستوعبـه ! ركـز معـي .. الله يرضالـي عليـك ولا تـزيـد الهـم هـم .. وعدّنـي ضيـف ٍ نويـت توّجـبـه ما أبيك من بعد الجفـا ترجـع لـي بقلـب ٍ بليـد حسسني بشوقك ! ودمعك مـن عيونـك إسكبـه ! ضيّعني بشهقة بكاك .. وجيب فيني ألـف عيـد !! بحكيّـك اللـي حافظـه ولا عـرفـت ترتـبـه !! هـي كلهـا هالساعتيـن وعقبهـا ببقـى وحـيـد لا تشح بشعورك علـيّ ولا اتمـادى !! وانتبـه : لا شفتني سجيت ( عنكـ / فيكـ ) جوّدني من ( إيـد قلبـي ) ووصلنـي لقلبـك برضـاهـ أو إغصـبـه هذهـ سنه ! إن ما سكنت القلب ! مسكنك الوريـد ! ونفس السنه مرت ! وحقي فيـك ضايـع وأطلبـه يـا آدمـي مـدام نظراتـك باحاسيسـي تشيـد لا تترك ( اسألتيــ ) تموت ولا لقت بك ( أجوبـهــ ) ليه أنت راضي بالعناد ؟ وبالرضى تصبـح عنيـد ؟ ليه أتساهـل بالجفـا ؟ ليـه الوصـل تستصعبـه ؟ وليه اتمنى الموت في بعـدك وأحـس إنـه بعيـد ؟ وليه أشعر إن الموت في لحظة وصولك ما أقربـه ؟ وليه أعتبر نفسي إذا ذبحني شوقـي لـك شهيـد ؟ ولا أنت حتى الشـوق لا ردك علـيّ تستغربـه !! جاوب وريحني !! أو إنسى كل شي .. ولا تعيـد : سؤالك عن شعر ٍ شطبتـه مـن قبـل لا أكتبـه {.... توقيع كبرياء انثى ....} | |
|
|